الاخبار
[ أغسطس 7, 2017 بواسطة admin 0 تعليقات ]

“يعيش بابا جابر” و”يسقط صدام” يافطات سجّلت أطفالاً في قائمة الشهداء

615769_466626_Org__-_Qu50_RT1600x1024-_OS315x526-_RD315x526-

كونا- بينما تبقى الطفولة عنوان البراءة والصفاء والمستقبل الواعد، فإن المحتل العراقي لم يراعٍ في غزوه للكويت عام 1990 أي اعتبار لحياة الإنسان أو مصير وطن وأهله بكل ما فيه من قيم وتاريخ وشرعية فكانت الطفولة ضحية أخرى تُضاف إلى جرائمه التي فاقت كل تصور.

وإذ بذل الكويتيون الشهداء والشهيدات على طريق التضحية والإيثار لأجل الكويت وحريتها وشرعيتها، كان للأطفال الشهداء بكل ما يحملونه من قيم ومعاني الإنسانية الصافية والناصعة مكانهم في وجدان شعبهم باقين أبداً في العلياء على ما بذلوه من أرواح ودماء وسجلوا أسماءهم بأحرف من نور في قوافل الشهداء.

ومع فظاعة المحتل وقسوة إجرامه لم تسلم الطفولة من الجرائم والبطش إذ استشهد الكثير من الأطفال سواء مع عائلاتهم أو فرادى لتمتزج بذلك دماء أهل الكويت بمختلف شرائحهم وفئاتهم العمرية مضحين بحياتهم كرامة لهذه الأرض الطيبة التي أحبتهم وبادلوها الوفاء بالوفاء وكانوا بحق مثالاً للتضحية والإيثار.

وبهذه المناسبة قالت الوكيل في الديوان الأميري والمدير العام لمكتب الشهيد فاطمة الأمير، إن عدد الشهداء الأطفال من الذكور والإناث بلغ 41 طفلا وطفلة استشهدوا في الغزو العراقي للكويت عام 1990 وجاء استشهادهم إما نتيجة إعدام مباشر أو أن بعضهم أطفال خدج أو نتيجة قصور في الرعاية الصحية أو انفجار ألغام بهم بعد التحرير.

وأوضحت الأمير أن مكتب الشهيد حدد تصنيفا للشهيد الطفل ينص على أنه «يعنى بكل طفل من مولود جديد حتى سن 15 سنة»، مبينة أن كثيرا من هؤلاء الأطفال الشهداء تم إعدامهم من قبل القوات العراقية المحتلة، بسبب قيامهم بكتابة عبارات وطنية على جدران المنازل والمساجد والمرافق العامة ومنها (يعيش بابا جابر) و(يسقط صدام).

ولفتت إلى أن من بين هؤلاء الأطفال الكويتيين الذين استشهدوا بسبب كتابتهم لهذه العبارات الشهيد الطفل منصور الإبراهيم والشهيد الطفل عبدالله الفزيع، ولم يتجاوزا عند استشهادهما الـ 14 عاما من العمر.

كما استذكرت شجاعة الشهيد الطفل سليمان اللهيب، الذي ضحى أيما تضحية ووقف موقفا شجاعا كالرجال، حينما اعترف على نفسه أثناء مداهمة قوات الاحتلال العراقي لمجموعة شبان كان من بينهم في الديوانية، وقال إنه صاحب السلاح الموجود لديهم، منوهة بالدور البطولي للشهيد الطفل اللهيب الذي أبعد التهمة عن أصدقائه، وقدم دمه فداء للوطن، علما أن عمره كان وقت الاستشهاد 16 سنة.

من جانبه، قال حمد الفزيع وهو شقيق الشهيد الطفل عبدالله الفزيع إن حب شقيقه الشهيد الطفل عبدالله لوطنه وللأمير الراحل المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ جابر الأحمد، هو الذي دفع طفلا لم يتجاوز عمره وقت استشهاده 14 عاما إلى تقديم روحه ودمه فداء للكويت وشعبها.

وأضاف الفزيع «أخي الشهيد الطفل عبدالله استشهد في الخامس عشر من شهر يناير عام 1991، نتيجة التحاقه مع مجموعة تعمل في المقاومة، حيث كانت بداية عمل عبدالله مع هذه المجموعة منذ لحظات الغزو العراقي الأولى، وذلك في مجال تنظيف منطقة سكنه في الفروانية والعمل في الجمعية التعاونية لمساعدة أهل المنطقة من كبار السن سواء الذكور أو الإناث».

وأكد أن الشهيد الطفل عبدالله «كان جريئا رغم صغر سنه وكان يخرج من بيته منذ الصباح ويعمل مع مجموعة المقاومة ولم يكن يبلغ حتى والديه بأسماء مجموعته أو الأعمال التي كانوا يقومون بها وقد استشهد مع صديق طفولته منصور المنصور، حيث ألقى المحتلون جثمانيهما الطاهرين في إحدى الساحات في منطقة كيفان».

الاخبار
[ أغسطس 7, 2017 بواسطة admin 0 تعليقات ]

فاطمة الأمير: الغزو كتب تاريخ شعب أذهل العالم بقوة عزيمته

615764_466845_Org__-_Qu65_RT728x0-_OS591x813-_RD591x813-
اعتبرت الوكيل بالديوان الأميري مدير عام مكتب الشهيد فاطمة الأمير أن العدوان العراقي على أرض الكويت في الثاني من أغسطس العام 1990 ذكرى لا تنسى، واختبار غاية في الصعوبة لإرادة الشعب الكويتي في قوته وصموده، وقد شهد تاريخ ذلك اليوم ميلاداً مشرقاً لشعب أذهل العالم بقوة عزيمته، واستبساله بالدفاع عن أرضه وكرامته، وهو الذي أخذ على حين غرة عندما وجد نفسه أمام جيش متخم بأحدث آلات الموت والدمار.

وأضافت الأمير في تصريح أمس بمناسبة الذكرى السابعة والعشرين للغزو العراقي الغاشم أن مواجهة الشعب الكويتي للعدوان شكلت مرحلة فريدة في مسيرة هذا الوطن وكفاح أهله، إلا إن التاريخ يخبرنا بأن ذلك الحدث لم يكن إلا صفحة من الصفحات المشرقة لهذا الشعب، وهو يزخر بأمثلة رائعة تكشف عن عمق القيم في وجدان و تفكير المواطن الكويتي، وما بناه الكويتيون للأسوار الثلاثة لبلدهم إلا دليل على استعدادهم للدفاع عن سلامة وطنهم ووحدته في كل مرحلة من مراحل التاريخ.

وقالت الأمير إنه من منطلق السعي للمحافظة على القيمة العظيمة للشهادة، وتقديراً للعمل البطولي للشهداء، وتتويجاً للملحمة البطولية الرائعة لهذاالشعب، فقد أصدر الأمير الراحل سمو الشيخ جابرالأحمد طيب الله ثراه – مرسوماً أميرياً رقم 38 لسنة 1991، في التاسع عشر من يونيو 1991 والخاص، بإنشاء مكتب الشهيد واستكمل هذه الرعاية الكريمة عضيده ورفيق دربه سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الذي سعى لتحقيق الأهداف السامية والمتمثلة في تكريم سموه للشهداء، وتخليد بطولاتهم وتضحياتهم في الدفاع عن الوطن وكرامته، وكذلك الرعاية الكريمة لسموه لأسرهم وذويهم في مجالات الحياة كافة، تأكيداً على تقديره والمجتمع الكويتي لقيمة الشهادة ولم تقتصر الرعاية المتميزة على ذوي الشهيد من الكويتيين فقط، بل شملت كل من ضحى بحياته ودمه من أجل استقلال تراب هذا البلد، فقد رعى المكتب ذوي ما يقارب خمس عشرة جنسية مختلفة من الوافدين والمقيمين في كويتنا الحبيبة.

وأشارت إلى ان يوم الشهداء الذي يحمل شعار هذا العام ( كل من يحبها) الذي يرمز إلى يوم الثاني من أغسطس الذكرى السابعة والعشرين للعدوان ويمثل أحد أسمى معاني الوحدة الوطنية في تاريخ الكويت،ويرمز إلى رفض الشعب الكويتي للاحتلال والتمسك بشرعيته واستبساله في الدفاع عن وطنه.

وبينت أن المكتب يبذل جهداً خاصاً في ذكرى الثاني من أغسطس من كل عام لما لهذا اليوم من أهمية خاصة لدى الشعب الكويتي كما يحيي هذه الذكرى لهذا العام تحت شعار

(كل من يحبها ) بعدة فعاليات منها معرض شهداء الكويت في مجمع الافنيوز والذي يحمل صور كافة شهداء الكويت ومعرض خاص للأطفال يحتوي على رسومات تحمل معاني الولاء الوطني وغرس مفهوم الشهادة عن طريق تلوين بعض الصور المعبرة بهذه المناسبة تخليداً للذكرى العطرة لشهدائنا الأبرار ومعرض برج الحمرا من 2 حتى 5 أغسطس الجاري كما سيشارك الرياضي علي العيدان الذي يسعى إلى تحطيم رقمه القياسي السابق في صعود أبراج الكويت حاملاً جدارية (كل من يحبها) تخليداً لذكرى شهداء الكويت، كما تشهد فعاليات هذا العام مشاركة ابن الشهيد محمد البحراني الغواص عادل البحراني الذي سيغوص بأحواض المركز العلمي حاملاً علم شهداء الكويت إحياء لذكرى شهدائنا الأبرار.

الاخبار
[ أغسطس 7, 2017 بواسطة admin 0 تعليقات ]

أطفال الكويت الشهداء.. صورة جميلة عنوانها التضحية

بينما تبقى الطفولة عنوان البراءة والصفاء والمستقبل الواعد فإن المحتل العراقي لم يراع في غزوه للكويت عام 1990 أي اعتبار لحياة الإنسان أو مصير وطن وأهله بكل ما فيه من قيم وتاريخ وشرعية فكانت الطفولة ضحية أخرى تضاف إلى جرائمه التي فاقت كل تصور.

وإذ بذل الكويتيون الشهداء والشهيدات على طريق التضحية والإيثار لأجل الكويت وحريتها وشرعيتها كان للأطفال الشهداء بكل ما يحملونه من قيم ومعاني الإنسانية الصافية والناصعة مكانهم في وجدان شعبهم باقين أبدا في العلياء على ما بذلوه من أرواح ودماء وسجلوا أسماءهم بأحرف من نور في قوافل الشهداء.

764607-2

ومع فظاعة المحتل وقسوة إجرامه لم تسلم الطفولة من الجرائم والبطش إذ استشهد الكثير من الأطفال سواء مع عائلاتهم أو فرادى لتمتزج بذلك دماء أهل الكويت بمختلف شرائحهم وفئاتهم العمرية مضحين بحياتهم كرامة لهذه الأرض الطيبة التي أحبتهم وبادلوها الوفاء بالوفاء وكانوا بحق مثالا للتضحية والإيثار.
وبهذه المناسبة، قالت الوكيل في الديوان الأميري والمدير العام لمكتب الشهيد فاطمة الأمير إن عدد الشهداء الأطفال من الذكور والإناث بلغ 41 طفلا وطفلة استشهدوا في الغزو العراقي للكويت عام 1990 وجاء استشهادهم إما نتيجة إعدام مباشر أو أن بعضهم أطفال خدج أو نتيجة قصور في الرعاية الصحية أو انفجار ألغام بهم بعد التحرير.

الاخبار
[ أغسطس 7, 2017 بواسطة admin 0 تعليقات ]

شهيدات الكويت.. رسالة وفاء لأجل الوطن

764610-1

لما كانت الشهادة أسمى درجات التضحية فإن الاستشهاد من أجل الوطن يحمل بعدا ذا قيمة إنسانية عالية وهذا ما جسده شهداء وشهيدات الكويت إذ حملت تضحياتهم أبعادا أكثر عمقا عندما امتزجت دماؤهم على أرض الوطن دفاعا عنه وعن شرعيته في مواجهة الاحتلال العراقي للبلاد في الثاني من أغسطس عام 1990.
وشهدت فترة الاحتلال الكثير من المواقف البطولية التي قدمتها نساء وفتيات الكويت في الذود عن ثرى الوطن وكيانه، وكثيرة هي الحكايات التي توثق بطولاتهن والتضحية بدمائهن التي أريقت فداء للوطن ودفاعا عن حريته وكرامته.
وتناقل أهل الكويت بكل الفخر حكايات التضحية والبطولة والفداء التي قدمتها الشهيدات مثل أسرار القبندي ووفاء العامر وسناء الفودري وسعاد حسن وغيرهن اللواتي سطرن أسمى آيات البطولة في الدفاع عن الوطن ومقاومة الاحتلال من خلال الانضمام الى المقاومة الكويتية او تنظيم المسيرات المناهضة للاحتلال، حيث عرف عنهن الشجاعة والبسالة في التصدي للمحتل وصولا الى نيل الشهادة.
وفي هذا الصدد، قالت الوكيل بالديوان الأميري والمدير العام لمكتب الشهيد فاطمة الأمير إن التاريخ سجل بأحرف من نور ارتقاء شهيدات كويتيات إلى جانب إخوتهن من الشهداء خلال فترة الاحتلال العراقي.

وأضافت ان عدد الشهيدات الكويتيات أثناء الاحتلال العراقي بلغ 67 شهيدة من بين 89 شهيدة من جنسيات مختلفة، وذلك بناء على إحصائية صادرة عن مكتب الشهيد، مشيرة إلى ان عدد الشهيدات الكلي يضم 8 شهيدات من فئة المقيمين بصورة غير قانونية وشهيدتين من البحرين وشهيدة واحدة من كل من مصر والأردن والهند.

وأكدت أن أول شهيدة كويتية في تاريخ البلاد هي سناء الفودري التي اغتالتها يد المحتل العراقي في الثامن من أغسطس عام 1990 بطلق ناري أمام مخفر الجابرية أثناء مشاركتها في مظاهرات نسائية خرجت للتنديد بالاحتلال والمطالبة بعودة الشرعية بقيادة سمو الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد، طيب الله ثراه.

الاخبار
[ أغسطس 7, 2017 بواسطة admin 0 تعليقات ]

مكتب الشهيد: أنشطة متنوعة تخليداً لذكرى شهداء الكويت

764861-1

عاطف رمضان
قالت الوكيل المساعد بالديوان الأميري والمدير العام لمكتب الشهيد فاطمة الأمير: إن تاريخ 2 أغسطس سيظل ذكرى محفورة في وجدان الكويتيين، مشيرة الى ان مكتب الشهيد ينظر لها من الجانب الايجابي لأنه يوم التحدي والعطاء ويوم الشهيد.
جاء ذلك في تصريح صحافي على هامش افتتاحها جناح معرض مكتب الشهيد في مجمع الأفنيوز بمناسبة يوم الشهيد تحت شعار «كل من يحبها».
وأضافت فاطمة الأمير أن هؤلاء الابطال أثبتوا حبهم وحرصهم على دولتهم وقدموا أغلى ما عندهم «أرواحهم» فداء لهذا الوطن.

ومن الضروري أن نذكرهم في هذا اليوم خاصة للأجيال القادمة حتى تكون هذه الذكرى دافع لهم للمحافظة على الكويت وحتى يشعروا بقيمة وطنهم.
وقالت: اننا نستذكر اليوم شهداءنا ونذكر الشعب الكويتي واخواننا المقيمين بهذه البطولات، مشيرة الى ان هناك بطولات ايضا لاخواننا الوافدين، لافتة الى ان مكتب الشهيد يقوم برعاية أهالي شهداء من 14 جنسية بجانب شهداء الكويت.
واضافت ان هذا اليوم ليس احتفالا ولكنه حدث نستذكر فيه شهداءنا الابطال وموقف صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد برعايته لأسر الشهداء طوال الـ 26 سنة الماضية وتقديم الدعم لهم اضافة الى بعض الرعايات مثل الرعاية الصحية خاصة لكبار السن، وهذا ان دل على شيء فإنما يدل على حرص سموه وانسانيته في سبيل ان يحافظ على اسر الشهداء.
وقالت ان هناك برامج تؤهل ابناء الشهداء للانخراط في سوق العمل بالتعاون مع جهات حكومية كونها مسؤولية اجتماعية، مشيرة الى ان هذه البرامج تتناسب مع أعمار المستفيدين، مبينة ان عدد المستفيدين 1324 شهيدا من جميع الجنسيات وتم تصنيفهم بين عسكري ومدني وذكور واناث وحسب الاعمار بجانب انضمام اعداد اخرى من الاسرى وعددهم 530 أسير، حيث وصلتنا ملفاتهم من قبل اللجنة الوطنية لشؤون الاسرى وكلهم انضموا لشهداء الكويت.

من جانبه، لفت مدير ادارة مكتب المدير العام ومدير ادارة التخليد بالديوان الاميري صلاح العوفان الى بعض الفعاليات المقامة ومنها ان العداء علي العيدان قام بصعود ابراج الكويت صباح امس بمناسبة تخليد ذكرى الشهداء.

كما افتتح مكتب الشهيد جناح المعرض في مجمع الأفنيوز ويستمر 4 ايام، مبينا ان لدى مكتب الشهيد معرض ايضا في برج الحمراء الى جانب فعاليات اخرى سوف تستمر الى 10 اغسطس الجاري حيث سيكون هناك معرض للاطفال يحوي رسومات ومعلومات وقصصا عن استشهاد هؤلاء الابطال.

الاخبار
[ يونيو 4, 2017 بواسطة admin 0 تعليقات ]

مكتب الشهيد أقام حفل استقبال رمضاني لأسر الشهداء

أقام مكتب الشهيد ضمن فعالياته السنوية حفل استقبال بمناسبة الشهر الفضيل لأسر الشهداء، وشارك بالفعالية جهات عدة منها وزارة الصحة, شركة الاتصالات زين, بحضور المدير العام فاطمة الأمير وعدد من أسر الشهداء بمنتجات.

تخلل برنامج الحفل محاضرة للأخصائية في مجال التغذية غادة المسلم, ومسابقات دينية وترفيهية لأسر الشهداء. وفي الختام تم توزيع الدروع والهدايا الرمضانية لأسر الشهداء ولجميع المشاركين في هذا الملتقى الأسري تقديراً وعرفاناً من مكتب الشهيد

الاخبار
[ مايو 31, 2017 بواسطة admin 0 تعليقات ]

مكتب الشهيد أقام حفل استقبال رمضانيا لاسر الشهداء

The HUB (1 of 1)-514

اقام مكتب الشهيد ضمن فعالياته السنوية حفل استقبال رمضاني لاسر الشهداء حيث شارك بالفعالية جهات عدة منها وزارة الصحة وشركة الاتصالات زين ولفيف من اسر الشهداء بمنتجات وعروض عدة.

تخلل برنامج الحفل محاضرة للأخصائية في مجال التغذية الاستاذة غداة المسلم كما تخلل البرنامج مسابقات دينية وترفيهية لاسر الشهداء وختاما تم توزيع دروع وهدايا رمضانية لاسر الشهداء ولجميع المشاركين في هذا الملتقى الاسري تقديرا وعرفانا من مكتب الشهيد

الاخبار
[ مايو 25, 2017 بواسطة admin 0 تعليقات ]

صدور العدد الجديد من مجلة «الهوية»

كونا- أصدر مكتب الشهيد التابع للديوان الأميري عدداً جديداً من مجلته الدورية (الهوية) متضمناً مقالات تحتفي بالشهداء وبطولاتهم إضافة إلى مقالات في الهوية والتراث واللغة والأدب.

وركز العدد على مسابقات مكتب الشهيد الثقافية عبر خمسة عشر عاماً والتي تنوعت ما بين الشعر والقصة القصيرة والفيلم السينمائي والمسرحية والمجسمات الفنية وصور الانستغرام والتصوير الفوتوغرافي.

وأشارت الوكيل المساعد في الديوان الأميري المدير العام لمكتب الشهيد فاطمة الأمير في كلمتها في العدد إلى أهمية اللقاءات المتواصلة بين المكتب وأسر الشهداء.

الاخبار
[ مايو 25, 2017 بواسطة admin 0 تعليقات ]

مكتب الشهيد يصدر عدداً جديداً من مجلة الهوية

أصدر مكتب الشهيد التابع للديوان الأميري عددا جديدا من مجلته الدورية «الهوية»، متضمنا مقالات تحتفي بالشهداء وبطولاتهم وتغطية لفعاليات مقدمة لأسرهم، إضافة إلى مقالات في الهوية والتراث واللغة والأدب.

وركز العدد على مسابقات مكتب الشهيد الثقافية عبر خمسة عشر عاما والتي تنوعت ما بين الشعر والقصة القصيرة والفيلم السينمائي والمسرحية والمجسمات الفنية وصور الانستغرام والتصوير الفوتوغرافي وأفرزت مواهب واعدة وأعمالا مميزة امتزج فيها الفن بالروح الوطنية.

وأشارت الوكيلة المساعدة في الديوان الأميري المديرة العامة لمكتب الشهيد فاطمة الأمير في كلمتها في العدد إلى أهمية اللقاءات المتواصلة بين المكتب واسر الشهداء الذين «بهم نستدل على معاني الفخر ومعهم نتجه مباشرة إلى ينابيع العطاء».

وتضمن العدد الجزء الثاني للدراسة النقدية للقصص الأدبية التي أنتجها مكتب الشهيد تحت عنوان «أدب الصدمة والمقاومة في قصص الشهداء الكويتيين» للدكتورة سعاد العنزي، وعرضا تحليليا لفيلم «أوفية» الذي أنتجه مكتب الشهيد بعنوان «أوفية.. عروس حلم التحرير» عن الشهيدة وفاء العامر.
واحتوى العدد على عرض نقدي لمسرحية «قصيدة وطن» وترجمة لرؤية إنجليزية عن كويت الخمسينيات في كتاب فريد عنوانه «رسائل من الكويت» وعرض لكتاب «وثائق من عصر اللؤلؤ» لمؤلفه د.عبدالله الغنيم واستعراض «الموال العربي» للدكتور حمد الهباد.

وتطرق د.خالد عزب إلى فن العمارة ودوره الحضاري ود.مصطفى سليمان إلى «الأساطير والخرافات» وحسن حامد إلى تداعيات وسائل التواصل الاجتماعي على البيوت ود.محمد الكنز إلى «دفء العربية» إضافة إلى مقالات عن «مفهوم الهوية» و«الهوية والتسامح».

وفي الأبواب الثابتة كتبت مديرة التحرير فايزة مانع المانع تحت عنوان «ام الفضائل»، فيما تطرقت الأبواب الأخرى إلى «الشهيد صالح ناصر الخنة» و«الشهيد الجزائري أحمد زهانة» و«الصحابي الجليل عبدالله بن رواحة» و«غاندي وفلسفة اللاعنف».

الاخبار
[ أبريل 20, 2017 بواسطة admin 0 تعليقات ]

مهرجان الكويت الدولي للمونودراما يستذكر تضحيات الاشقاء المقيمين من اجل الكويت

6eea277a06b8c1e790e1375a9f83758d

الكويت – 18 – 4 ( كونا ) — استحضرت فعاليات مهرجان الكويت الدولي للمونودراما في دورته الرابعة بطولات وتضحيات الوافدين والمقيمين في البلاد ابان الغزو الصدامي الغاشم على دولة الكويت وذلك من خلال عرض مسرحي قدمه مكتب الشهيد تحت عنوان (قصيدة وطن) ضمن حفل اختتام المهرجان.
وشهد اختتام المهرجان اليوم الثلاثاء عرض مسرحية (قصيدة وطن) من تمثيل جمال الردهان وتأليف الدكتورة نادية القناعي الى جانب تكريم مكتب الشهيد وعدد من المشاركين والمنظمين للمهرجان.
واستذكر العرض المسرحي المونودرامي في اطار انساني مؤثر تضحيات مجموعة من المقيمين خلال فترة الغزو الغاشم على البلاد عام 1990 جاعلا من مقولة وضعت على لسان احد الشهداء من الوافدين حيث قال “كل ارض للمحبة والسلام هو وطني” رمزا لمجمل تلك البطولات.
وقال مؤسس ورئيس مهرجان المونودراما الفنان جمال اللهو في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) على هامش الحفل في مسرح الدسمة ان المهرجان حقق نجاحا للسنة الرابعة على التوالي على امل ان يقدم المهرجان الافضل في دورته المقبلة.
واشاد اللهو بدعم المجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب المستمر لكل المبادرات الجادة والفعاليات الثقافية والفنية في الكويت مثمنا الشراكة القائمة مع مكتب الشهيد على امل ان تستمر في الدورات المقبلة.
من جهتها قالت مؤلفة المسرحية الدكتورة نادية القناعي في تصريح مماثل ل(كونا) ان المسرحية عبارة عن عمل مونودرامي يحكي بطولات الوافدين الذين كانوا في الكويت فترة الغزو الصدامي عليها وكيف ضحوا بأنفسهم وارواحهم من اجل الكويت التي عاشوا على ارضها.
واوضحت القناعي ان المسرحية جاءت تكريما لهؤلاء الاوفياء المخلصين الذين ضحوا في سبيل ارض عاشوا على ترابها واعطتهم من خيراتها وهم بدورهم قدروا هذا العطاء وبذلوا ارواحهم في سبيل تخليص هذا الوطن من كيد العدو والحفاظ على بقائه.
وسجل المهرجان الذي انطلق في ال12 من ابريل اختيار الفنان محمد المنصور شخصية المهرجان في هذا العام باعتباره شخصية فنية مثالية ورمزا وطنيا يجسد المشاعر في جميع صور الفن.
كما قدم المهرجان الذي نظمته شركة مايندرز للانتاج الاعلامي جملة من العروض المسرحية على مسرح الدسمة ليعقب كل عرض ندوة تطبيقية وتكريم للمشاركين بالعرض في قاعة الندوات بالمسرح كما ضم معرضا مصاحبا لصور الفنان القدير محمد المنصور تحكي مسيرته الفنية.
ومن بين العروض التي شهدها المهرجان (فهد العسكر يتذكر) و(في حضرة جولييت -المسرح العربي- الكويت) و(انا – لبنان) ومسرحية (بكاء الموناليزا -المسرح الحر- ليبيا) و(العازفة – فرقة تياترو- الكويت) و(عروس الويكليكس -المسرح الشعبي – الكويت) و(درب الخضر – مركز ديرة الثقافي – الامارات) و(مذكرات بحار – مسرح الخليج العربي – الكويت) و(غلطان بالنمرة – فرقة فاي – الكويت).(النهاية)